عيد غرس الأشجار هو مناسبة بيئية تهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية الأشجار والنباتات في الحفاظ على البيئة وتحقيق التوازن البيئي. يتم الاحتفال بهذا اليوم من خلال تنظيم حملات تشجير في مختلف الأماكن، حيث يشارك الأفراد والمجتمعات في غرس الأشجار وتنميتها. يعكس هذا الحدث أهمية الأشجار في تحسين جودة الهواء، حماية التربة، ومكافحة التغير المناخي. كما يسهم في تعزيز الجمال الطبيعي للبيئة والمساهمة في التنوع البيولوجي، مما يعزز من رفاهية الإنسان والكائنات الحية.
تم مشاركه عده بلدان ومنها طيرة المثلث ومدرسه العمرية كجزء من هذا النشاط .
أما في مدرسة العمريّة، فقد نظمت إدارة المدرسة فعاليات بيئية تخللتها ورش عمل توعوية عن أهمية التشجير، تلتها فعالية غرس الأشجار في ساحة المدرسة والمناطق المحيطة بها. شارك الطلاب في هذه الفعالية بحماس، معربين عن اهتمامهم بحماية البيئة والمساهمة في التخفيف من التغيرات المناخية.16.02.25
كيرن كيمت ليسرائيل (קק”ל) جزءًا مهمًا من احتفالات عيد غرس الأشجار في طيرة المثلث ومدرسة العمريّة. حيث شاركت ككَل في دعم هذه الفعاليات من خلال توفير الأشجار والموارد اللازمة لتنظيم حملات التشجير.




